لغات الحب الخمس: كيف تعبر عن حبك العميق لشريك حياتك تأليف: غاري تشابمان
تقييمي: 5/5
التقييم خمس نجوم ربما لأن هذا أول كتاب أقرأه أو بالأحرى أسمعه في هذا المجال.
الحجم وسط ، سمعته صوتيًا في فترة وجيزة.
استفدت من الكاتب فكرتين:
1-أن للحب خزانًا يمكن أن يمتلئ ويمكن أن ينفد ومهمتنا أن نملأ خزان الحب للطرف الآخر باستمرار
2-لغات الحب الخمسة :
وفكرة اللغات الخمسة ليست حصرية في ذاتها ولكنها محاولة من الكاتب لحصر اللغات التي يستخدمها الشخص للتعبير عن حبه والتي تكون بالأصالة هي اللغة التي يريد أن يشعر بها أنه محبوب وهي:
-كلمات التشجيع : فإذا كان الطرف الآخر زوجك أو زوجتك يعبر عن حبه لك بكلمات التشجيع فربما تكون هذه هي لغته الأساسية التي يحتاج أن تعبر له بها عن حبك.
-الأعمال الخدمية :
وتشمل إعداد الطعام أو المساعدة في أعمال البيت ، أو غسل الملابس أو الذهاب معه للتسوق وهكذا
وقد تظن أن الأمر غير مهم بادئ الأمر ، لكنك ستفاجأ أنك إذا قمت بعمل هذه الأشياء المملة والسهلة سيمتلئ خزان حب شريكك إلى قمته إن كانت هذه هي لغته الأساسية للحب.
-تكريس الوقت:
ربما تكونان معا طول اليوم لكنكما لا تتحدثان كما كنتما تفعلان في فترة الخطوبة وهذا غالبا هو المقصود بتكريس الوقت أن تكرس لشريكك ولو ربع ساعة يوميًا تستمع إليه وتتحدث إليه في الأمور التي يحب أن يتحدث عنها ، كما قلت ربما يكون مملًا لكن أثره في ملء خزان الحب سحري وبالتالي سترى أثره في الشعور بالامتنان والتعبير عنه بلغته.
-التواصل الجسدي: بداية من اللمس(كنتي خليه يمسكها يا فوزية).
-الهدايا.
مع ملاحظة أن الكثير من الناس لهم أكثر من لغة حب لكن هناك لغة أساسية ولغة ثانوية.
ثم في نهاية الكتاب انتقل الكاتب إلى إشارة أعمق قليلًا وهي أن نفس اللغات يمكنك أن تتعامل بها مع أطفالك فمنهم من يحب الهدايا وتجعله يشعر بالحب..
ومنهم من لغته اللمس والتقبيل والأحضان..
ومنهم من لغته تكريس الوقت بالملاعبة والحديث..
ومنهم من لغته كلمات التشجيع..
ومنهم من لغته الأعمال الخدمية من إعداد الطعام وتجهيز الملابس وغيرها.
يعرض الكتاب تجارب مختلفة لأزواج ساعدهم الكاتب وكيف عرفوا لغات شركائهم وكيف تعاملوا بها ، ربما تكون القصص حقيقية أو مختلقة لا يهم كثيرًا لكنها مفيدة فعلا.
كتاب يستحق الملاحظة.
تقييمي: 5/5
التقييم خمس نجوم ربما لأن هذا أول كتاب أقرأه أو بالأحرى أسمعه في هذا المجال.
الحجم وسط ، سمعته صوتيًا في فترة وجيزة.
استفدت من الكاتب فكرتين:
1-أن للحب خزانًا يمكن أن يمتلئ ويمكن أن ينفد ومهمتنا أن نملأ خزان الحب للطرف الآخر باستمرار
2-لغات الحب الخمسة :
وفكرة اللغات الخمسة ليست حصرية في ذاتها ولكنها محاولة من الكاتب لحصر اللغات التي يستخدمها الشخص للتعبير عن حبه والتي تكون بالأصالة هي اللغة التي يريد أن يشعر بها أنه محبوب وهي:
-كلمات التشجيع : فإذا كان الطرف الآخر زوجك أو زوجتك يعبر عن حبه لك بكلمات التشجيع فربما تكون هذه هي لغته الأساسية التي يحتاج أن تعبر له بها عن حبك.
-الأعمال الخدمية :
وتشمل إعداد الطعام أو المساعدة في أعمال البيت ، أو غسل الملابس أو الذهاب معه للتسوق وهكذا
وقد تظن أن الأمر غير مهم بادئ الأمر ، لكنك ستفاجأ أنك إذا قمت بعمل هذه الأشياء المملة والسهلة سيمتلئ خزان حب شريكك إلى قمته إن كانت هذه هي لغته الأساسية للحب.
-تكريس الوقت:
ربما تكونان معا طول اليوم لكنكما لا تتحدثان كما كنتما تفعلان في فترة الخطوبة وهذا غالبا هو المقصود بتكريس الوقت أن تكرس لشريكك ولو ربع ساعة يوميًا تستمع إليه وتتحدث إليه في الأمور التي يحب أن يتحدث عنها ، كما قلت ربما يكون مملًا لكن أثره في ملء خزان الحب سحري وبالتالي سترى أثره في الشعور بالامتنان والتعبير عنه بلغته.
-التواصل الجسدي: بداية من اللمس(كنتي خليه يمسكها يا فوزية).
-الهدايا.
مع ملاحظة أن الكثير من الناس لهم أكثر من لغة حب لكن هناك لغة أساسية ولغة ثانوية.
ثم في نهاية الكتاب انتقل الكاتب إلى إشارة أعمق قليلًا وهي أن نفس اللغات يمكنك أن تتعامل بها مع أطفالك فمنهم من يحب الهدايا وتجعله يشعر بالحب..
ومنهم من لغته اللمس والتقبيل والأحضان..
ومنهم من لغته تكريس الوقت بالملاعبة والحديث..
ومنهم من لغته كلمات التشجيع..
ومنهم من لغته الأعمال الخدمية من إعداد الطعام وتجهيز الملابس وغيرها.
يعرض الكتاب تجارب مختلفة لأزواج ساعدهم الكاتب وكيف عرفوا لغات شركائهم وكيف تعاملوا بها ، ربما تكون القصص حقيقية أو مختلقة لا يهم كثيرًا لكنها مفيدة فعلا.
كتاب يستحق الملاحظة.
تعليقات
إرسال تعليق