من الغريب أن الأولاد غالبا يكونون على عكس البنات في الجهر بالانتساب للأب..
تجد الشاب كلما كان أبوه معروفًا يكون أحرص على إخفاء أنه ابنه على عكس البنات التي تكاد تضع إطارا حول اسم أبيها المجاور لاسمها..
لأن الابن يسهل عنده تكون عقدة إثبات الذات والاستقلالية عشان ما يتقالش ده نجح عشان ابوه فلان لا يا معلم انا نجحت بمجهودي
بينما البنت بتحب تعرف كل الناس أن أباها هو الشخص المشهور ده من باب الافتخار والاعتزاز وتحط صوابعها في عين أي كلبوبة تفكر تنتقص منها
وفي قصص لشخصيات مشهورة في الموضوع ده يعني مثلا ستيفن كينج له ابن كاتب لما أصدر أول رواية أصدرها باسم جون هيل وتصدرت المبيعات ونجحت جدا
رغم أن النجاح ده كان هيكون مضمون أكتر لو كان كتب اسم أبوه على الغلاف لكن برضو كان هيكون عرضة أكثر للنقد..
لكن لو بنت كانت هتكتب اسمها كده : رشا ((ستيفن كينج))
والحالات اللي بتشذ عن القاعدة دي أعتقد أنها قليلة لكن موجودة طبعا.
تجد الشاب كلما كان أبوه معروفًا يكون أحرص على إخفاء أنه ابنه على عكس البنات التي تكاد تضع إطارا حول اسم أبيها المجاور لاسمها..
لأن الابن يسهل عنده تكون عقدة إثبات الذات والاستقلالية عشان ما يتقالش ده نجح عشان ابوه فلان لا يا معلم انا نجحت بمجهودي
بينما البنت بتحب تعرف كل الناس أن أباها هو الشخص المشهور ده من باب الافتخار والاعتزاز وتحط صوابعها في عين أي كلبوبة تفكر تنتقص منها
وفي قصص لشخصيات مشهورة في الموضوع ده يعني مثلا ستيفن كينج له ابن كاتب لما أصدر أول رواية أصدرها باسم جون هيل وتصدرت المبيعات ونجحت جدا
رغم أن النجاح ده كان هيكون مضمون أكتر لو كان كتب اسم أبوه على الغلاف لكن برضو كان هيكون عرضة أكثر للنقد..
لكن لو بنت كانت هتكتب اسمها كده : رشا ((ستيفن كينج))
والحالات اللي بتشذ عن القاعدة دي أعتقد أنها قليلة لكن موجودة طبعا.
تعليقات
إرسال تعليق