قراءة في #رواية #المتحف_الأسود - سلسلة #ما_وراء_الطبيعة - #أحمد_خالد_توفيق
_________
-يتلقى د.رفعت إسماعيل دعوة من شخص اسمه (مازن أبو يوسف) إلى داره بالإسكندرية، فيذهب ليجد عنده متحفًا في بيته يسميه المتحف الأسود يحتوي قطعًا نادرة، كل قطعة منها لها قصة.. وقبل أن يريه كل القطع يقاطعه بعض الضيوف المفاجئين فيضطر للمغادرة.
-أما القطع النادرة فمنها:
*يد مبتورة.
*كائن هلامي ليس له ملامح.
*عينان مثبتتان على قضيبين من الزجاج كأنهما بيضتان مسلوقتان متصلتان بقطعتين من المكرونة وهو التشبيه الذي يحبه أطباء التشريح.
*رأس بشري كامل.
وغيرها.
-يوجد في الواقع متحف باسم المتحف الأسود في (سكوتلانديارد) يضم آثار الجرائم التي حيرت الشرطة ورسائل بخط اليد وأسلحة يمكن مشاهدة بعضها على الإنترنت.
مغامرة لطيفة لا تخلو من معلومات كعادة الكاتب.
تعليقات
إرسال تعليق